«وعند باب الأتوبيس وقف «أحمد» يراجع أعضاءَ الوفد أثناء صعودهم، فاكتشف تغيُّبَ ثلاثة أعضاء لا عضوَين. فصَعِد إلى الأتوبيس … وقام بمراجَعة الجالسين … ثم اتصل برقم «صفر» … الذي أخبره بأن هناك مَن تخلَّف عن الوفد … وعليه أن يتأكَّد من عدم وجوده في القلعة قبل أن يغادرها … ويُبلغه بالنتيجة.»